<meta name='google-adsense-platform-account' content='ca-host-pub-1556223355139109'/> <meta name='google-adsense-platform-domain' content='blogspot.com'/> <!-- --><style type="text/css">@import url(https://www.blogger.com/static/v1/v-css/navbar/3334278262-classic.css); div.b-mobile {display:none;} </style> </head><body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d30847120\x26blogName\x3d%D8%B2%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%89\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dBLUE\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://the-life-is-one-moment.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://the-life-is-one-moment.blogspot.com/\x26vt\x3d8205462283891713327', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

منتهي التناقض

Saturday, September 08, 2007


في الوقت الذي أعلن فيه (عمر الشريف) عن عدم أعترافه بمهنة التمثيل وأعتباره الممثل مجرد بلياتشو وانه لا يستحق هذا الأجر الذي يتلقاه ,,,وردت أخبار بأنه تلقي عن تمثيله في مسلسله الأخير(حنان وحنين)مبلغ وقدره خمســة ملايين جنيه


مانا يمكن أن يقال تعليقاً علي وفاة هشـام عطية مدرب فريق 18 سنة لكرة القدم بنادي الأتحاد السكندري في أرض الملعب في ظل غياب طبيب ضمن الطاقم المعاون وسيارة أسعاف والتي تكرمت بالحضور بعد نصف ساعة كاملة من أصابته بالأزمة القلبية وهي مدة كافية لكي يلقي حتفه,,في الوقت الذي يجني فيه لاعبي كرة القدم المليين ليدخلوا الكرة في الشبكة..تشابكت أيدينا و عجزنا عن أدخار بعضاً من هذه الأموال الطائلة للتأمين عليهم ولم ينج هشــام عطية من ركلات النادي الذي أخرج ركلة الأولويات عمداً خارج الشبكة وألتفت للترهات,,ويبقي حق هشام عطيه غير واضح المعالم في حق ناديه الذي أخذ أجله
عندما تقوم صحيفة (الدستور) الموقرة بتخصيص صفحتين كاملتين تحت عنوان (كل حاجة),فهذا لاشك يعبر عن فراغ صحفي ومحاولة سد فراغ عقل القارىء وأسكات تعطشه ونهمه الذهني بمجرد مقبلات..فلا أدري مانا يجني القاريء من (مقال بالهنا والشفا)اليومي الذي يٌستطرد فيه بذكر مطاعم مأكولات والثناء عليها دون ذكر أسماءها والأكتفاء بأول أحرف منها وعلي القاريء أن يخمن أسمها وأحياناً مكانها وسط حي بأكمله ليبحث عن أبرة وسط كوم قش..أري انه لغز سخيف واذا كان عدم نشر الأسم لدواعِ صحفية فكان من الأولي عدم نشر هذا الباب من الأساس توفيراً لكل هذا اللف والدوران علي القاريء وعلي الصحيفة أيضاً,,أما باب(تعيش وتفتكر)فلم أكن أعلم أن الدستور قد خصصت جزء للرثاء والنعي في صحيفتها ومثل هذه الأمور الشخصية التي لا تصلح للنشر أطلاقاً ولا تسترعي انتباه الأخرين لا لشيء ولكنها مهما كانت لن تعطي هؤلاء الموتي حقهم ولن تسلط الضوء علي هؤلاء الراحلين بالقدر الذي تسلطه أعمالهم الباقية,,,,من الممكن أن يلهث القاريء ليشتري صحيفة ما من أجل مقال أو من أجل عمــود أو من أجل صفحة ما ولكنني لا أعتقد انه سيلهث ليقرأ عن موتي لا يعرفهم أو عن مطاعم مجهول الهوية

عندما تنقلب الجرائد الي مجرد أعلانات ودعايا فهنا يستوجب علينا أن نقف ,قفة عندما نطالع صحيفة مشهورة مثل صوت الأمة بعنوان (لن تستطيع أن تستقبل الشهر الكريم بدون قراءة هذا العدد)فأقول لهم أن هذا الأستهلال المبتذل لن يكن هو الحل الذي سيجعل التوزيع يزيد أو يقفز بأعلي معدلاته أو يحدث طفرة ترويجية غير مسبوقة..أنما هو المضمون لمل تحويه الصحيفة ألا مانا سيصبح الفرق بين هذه الصحف والصحف الصفراء الأخري التي تخدع القاريء بأخبار باطلة وصور فاضحة علي صدارتها...وبعد قراءة العدد أقول لجريدة صوت الأمـة:بلي أستطيع وكفي بنا دعايا مبتذلة تناقض المباديء التي ندعو بها

posted by Hend Sallam
10:43 AM

0 Comments:

Post a Comment

<< Home