Labels: أجندة
ندوة عن الطريق الي الأنتخابات الأمريكيـة
Monday, February 18, 2008
posted by Hend Sallam
10:22 AM
رقـم قـومـي
فيلم (رقم قـومي)وهو فيلم روائي قصيرمستوحي من قصة قصيرة ليوسف أدريس 1952 هو فيلم رائع بكل المقاييس..عندما يصبح الأنسان مهمشاً لا يلتفت اليه الأخرون ولايراه من حوله وبالتالي يصل التهميش به مداه أنه أصبح حتي لا يري نفسه .هو مجرد أنسان موجود وغير موجود في ذات الوقت.دامغ وجوده الوحيد ليس سوي مجرد رقم قومي ..أي مجرد حبر علي ورق ..فما جدوي الحياة عندئذ بعد أن أكتشف انه لا يسوي شيئاً في نظر الأخرين بل وهم أيضاً أصبحوا لا يسوون شيئاً في نظره ..فيقرر الأنتحار بعد أن سُدت أمامه كل الأبواب..لتكن هذه هي الطريقة الوحيدة التي تجعلهم يلتفتون اليه حتي لو كان بعد وفاته...حتي الحكومة عندما تلتفت اليه لتحقق في مصرعه ..تُغلق القضية وكأن شيئاً لم يكن وتستمـر الحيـاة
شاهد الفيلم هنا
Labels: أفلام
posted by Hend Sallam
9:49 AM
0 comments
ورحل مجدي مهنا
Thursday, February 14, 2008
اكتفي بـ«في الممنوع» عنوانا لعموده ، كتب علي نفسه السير خارج خطوط النظام، عكس الرياح، يغرد خارج السرب اسما علي مسمي ما يكتب، لا أعرف لماذا اختار هذا العنوان، ولكنه علي مايبدو اختار المكان الذي يركن إليه رغم كل المخالفات التي تنهال علي رأسه، حد مجنون سوي مجدي يمشي في الممنوع، لكنه يفعلها منذ زمن طويل.
الفنان صلاح السعدني : شجرة الصحافة المصرية قصف منها فرعان كبيران، هما مهنا والنقاش، اللذان يمثلان لسان الوطنية والاعتدال، ويحزنني فراقهما، مضيفا: «مجدي راح وهو شاب».
أحمد ماهر، وزير الخارجية السابق: «لقد كان مجدي مهنا صاحب نظرة ثاقبة، عن طريقها يستطيع الوصول لأعماق المشاكل ويعالجها بالإيمان والصبر
باع أرضه وما يملك لينفق علي علاجه «لو كان ممثل ولا مطرب كانوا سفروه علي نفقة الدولة للعلاج، ولكن علشان هو كاتب حر وبينقد - الحكومة وسياساتها يتعالج علي حسابه وممكن يموت من المرض
ويقول عبدالله مهنا ابن عمه: ذهبنا لزيارته أنا وأشقائي في المستشفي يوم الخميس الماضي، فلم نكن نعلم أنه مريض وحالته حرجة، إلا من التليفزيون، فكلما اتصلنا به يقول لنا إنه بخير وعمر الشقي بقي وعندما رآنا لم يقل سوي كلمة واحدة: «ياحبايبي» وحاول احتضاننا وهو يبكي، ورفض أن نجلس معه بالمستشفي وطلب منا العودة إلي البلد ووعد بأن يزورنا بعد شفائه، وقال وهو يبكي: «هو فعلاً زارنا بس جثة ولكنه هايعيش وسطنا مهما غاب عنا».
Labels: مجدي مهنا وداعاً
posted by Hend Sallam
11:00 PM
0 comments