علامة تعجب كبيرة في نفس كل منا تدفعنا مراراو تكرارا الي نفس السؤال ،،ولكن هل أمعنا التفكيــر في هذه الأسباب؟،علي الأقل هل حاولنا أن نسلك الطريق المختصر لنجمع شمـل الوحدة العربية من جديد لنكن قوة ،يتهيب كل من يقف في طريقها؟علي الأقل قد يكون هذا الطريق المختصر حل فعالا بدلا من تصريحات الســادة المسئولين التي لا تنتهي ،تحاصرنا من كل ناحية ،لا عائق أمامها من التوسع شيئا فشىء،بينما يتوسع العدوان في بقعة أخري يسفك الدماء وينتهك الأعراض ولايجد من يمنعه أو يقف في طريقه معلنا للعالم بأسره عدم قبوله لهذا الأستبداد ،،أتعجب ولكن من منا يقبله؟؟اتساءل ،ولكن من منا يحمل الجرأة لكي يقوم بما هو المفترض واجبه في قول لا عالية ،حتي نسمع صدي الحق يتغلب علي صوت الباطل، فلربما أصبحت هـذه التصريحات كمسكن أعتدنا أن نأخذه حتي يسكن شعورنا بالألم والتقصيـر في تعاملنا مع جوارحنا وأهمالنا أياها ،فلربما كان هذا المسكن يدفعنا الي حالة من السكون الشديد يغلب عليه حالة من النعاس شبه دائم في وسط عالم يحتاج الي كل لحظة صحوة ،أجــل،،هذا هو مانحتاجه ليكون دواءا فعالا بدلا من مسكنا لا قيمة له ،لا هو يزيل المرض ولا يخففه ,ولكننا بالأحري نظل نائمون بينما يأخذ الوضع في التدهور ..ونحن في سبــات عميـــق ،يعقينا عن القيام بواجبنا في أن يأخذ العمار تصريح بعدم الأقتراب والتعرض ،وجعله يمضي في سبيله كما هي رسالتنا التي ألهانا عنها تقصيرنا،ليكن عــلاجنــا هو الصــــحوة..أتعجب الي متي تستمر حالة السكون هذه،ويأخذ هذا الوباء الخبيث ينتهك جسدنا حتي يتغلب عليه ويتحكم به ويصيبنا الأعياء والمصيبة الكبري أننا نعرف المرض والعلاج ،فحتي متي الأنتظار؟؟حتي ينتصر الهلاك و الدمار علي العمــار؟؟،ومتي يأخذ الخراب كارت أحمـــر يخرجه الي خارج الملعب؟؟الي متــــي نظل صامتون ..صامتون وليس صامدون..صامدون؟؟
لمـــاذا أنـــفــرط العقـــــد العربـــــــي؟؟؟؟
Monday, August 21, 2006
علامة تعجب كبيرة في نفس كل منا تدفعنا مراراو تكرارا الي نفس السؤال ،،ولكن هل أمعنا التفكيــر في هذه الأسباب؟،علي الأقل هل حاولنا أن نسلك الطريق المختصر لنجمع شمـل الوحدة العربية من جديد لنكن قوة ،يتهيب كل من يقف في طريقها؟علي الأقل قد يكون هذا الطريق المختصر حل فعالا بدلا من تصريحات الســادة المسئولين التي لا تنتهي ،تحاصرنا من كل ناحية ،لا عائق أمامها من التوسع شيئا فشىء،بينما يتوسع العدوان في بقعة أخري يسفك الدماء وينتهك الأعراض ولايجد من يمنعه أو يقف في طريقه معلنا للعالم بأسره عدم قبوله لهذا الأستبداد ،،أتعجب ولكن من منا يقبله؟؟اتساءل ،ولكن من منا يحمل الجرأة لكي يقوم بما هو المفترض واجبه في قول لا عالية ،حتي نسمع صدي الحق يتغلب علي صوت الباطل، فلربما أصبحت هـذه التصريحات كمسكن أعتدنا أن نأخذه حتي يسكن شعورنا بالألم والتقصيـر في تعاملنا مع جوارحنا وأهمالنا أياها ،فلربما كان هذا المسكن يدفعنا الي حالة من السكون الشديد يغلب عليه حالة من النعاس شبه دائم في وسط عالم يحتاج الي كل لحظة صحوة ،أجــل،،هذا هو مانحتاجه ليكون دواءا فعالا بدلا من مسكنا لا قيمة له ،لا هو يزيل المرض ولا يخففه ,ولكننا بالأحري نظل نائمون بينما يأخذ الوضع في التدهور ..ونحن في سبــات عميـــق ،يعقينا عن القيام بواجبنا في أن يأخذ العمار تصريح بعدم الأقتراب والتعرض ،وجعله يمضي في سبيله كما هي رسالتنا التي ألهانا عنها تقصيرنا،ليكن عــلاجنــا هو الصــــحوة..أتعجب الي متي تستمر حالة السكون هذه،ويأخذ هذا الوباء الخبيث ينتهك جسدنا حتي يتغلب عليه ويتحكم به ويصيبنا الأعياء والمصيبة الكبري أننا نعرف المرض والعلاج ،فحتي متي الأنتظار؟؟حتي ينتصر الهلاك و الدمار علي العمــار؟؟،ومتي يأخذ الخراب كارت أحمـــر يخرجه الي خارج الملعب؟؟الي متــــي نظل صامتون ..صامتون وليس صامدون..صامدون؟؟
posted by Hend Sallam
3:53 PM
1 Comments:
طالما أن كل حبة في العقد تتحدث عن ذاتها ، وليس عن مجموعها ، فلن يكون هناك امل ، الحقيقة أنه لم يعد هناك أمل ، لا من الشعوب ولا من الحكام ، الشعوب انصرفت للمعاركة ،إن صح التعبير ، في الحياة ، كي تؤمن حياة أٌقل من الملائمة ، في ظل ضغوط اقتصاديةواجتماعية ، والحكا انصرفوا لتأمين مقاعدهم أولتوريثها لأولادهم ، وبجوار هؤلاء يتضخم البعبع الاسرائيلي الذي صنعنا منع بعبعا بخوفنا وانكفائنا ، انكفاء كل حبة في العقد على ذاتها
صدقيني
لا فائدة
Post a Comment
<< Home